جاء
عن حذيفة بن اليمان انه قال:
دعاني رسول الله ونحن في غزوة الخندق فقال لي:
اذهب الى معسكر قريش فانظر ماذا يفعلون،
فذهبت فدخلت في القوم (والريح من شدتها لا تجعل احداً يعرف احدا) فقال ابو سفيان:
يا معشر قريش لينظر كل امرئ من يجالس (خوفا من الدخلاء والجواسيس) فقال حذيفة:
فأخذت بيد الرجل الذي بجانبي وقلت:
من أنت يا رجل؟ فقال مرتبكا: أنا فلان بن فلان!.
الحكمة : أخذ زمام المبادرة والتصرف بثقة تبعد الشك!.
دعاني رسول الله ونحن في غزوة الخندق فقال لي:
اذهب الى معسكر قريش فانظر ماذا يفعلون،
فذهبت فدخلت في القوم (والريح من شدتها لا تجعل احداً يعرف احدا) فقال ابو سفيان:
يا معشر قريش لينظر كل امرئ من يجالس (خوفا من الدخلاء والجواسيس) فقال حذيفة:
فأخذت بيد الرجل الذي بجانبي وقلت:
من أنت يا رجل؟ فقال مرتبكا: أنا فلان بن فلان!.
الحكمة : أخذ زمام المبادرة والتصرف بثقة تبعد الشك!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق